أفكارنا سر نهضتنا الخميس, 19 من ديسمبر 2024, 4:34 PM
الرئيسية | التسجيل | دخول أهلاً بك ضيف | RSS
طريقة الدخول
إحصائية

المتواجدون الان على الموقع : 1
الزوار المتواجدون الان على الموقع : 1
الاعضاء المتواجدون : 0
قائمة الموقع
أخبار الساعة
أكثر الاعضاء نشاطا
  • ganna
  • أحمدفوزى
  • سوسو
  • mahmoud
  • loverrahma
  • أكثر المواد تحميلا
    [29 من نوفمبر 2009][ملفاتي]
    صور اسلامية (0)
    [29 من نوفمبر 2009][ملفاتي]
    برنامج وينرار (0)
    [29 من نوفمبر 2009][ملفاتي]
    دورة كمبيوتر متكاملة (3)
    أحدث التعليقات
    انا اسمى ميرو بنت زى اى بنت عندها احلام فى بعضها بيتحقق والاخر بحاول انى احققه بحب القراءة ونفسى انى

    موضوع قيم حبيبتي جزاكم الله خيرا

    إنك لا تجنى من الشوك العنب ![color=green][b]

    تحميل
    بيكاس
    أضف الى المفضلة
    الرئيسية » مقالات » مقالات متنوعة

    المصرين يتعلموا التفاؤل ... واحنا معاهم !
    sm











    مصريون ضد الحزن".. حملة نفسية أطلقها الإعلامي "أحمد المسلماني" لمواجهة الحزن واليأس والاكتئاب الذي أصبح منتشرا بين المصريين..

    بنفس هذا المضمون هناك مصريين يتعلمون الآن التفاؤل في "نادي التفاؤل".. الفكرة مصرية تعود لجمعية "قلب كبير" الخيرية، التي تهدف إلى تعليم التفاؤل وتدريب المتشائمين على اكتساب مهارات التفاؤل وتغيير طريقة التفكير تجاه مواقف الحياة المختلفة ومقاومة الإحباط والحزن والاكتئاب.

    فكرة النادي لاقت نجاحا عندما قدمت لأول مرة بالتعاون مع ساقية الصاوي، حيث جذب النادي الكثير من المتدربين خاصة الشباب، وقريبا يستعد النادي لأن يعلم التفاؤل لطلاب المدارس.  

    المزيد عن النادي تكشف عنه الدكتورة "فيروز عمر"، المستشارة النفسية والاجتماعية ورئيس النادي، في حوارها مع (ولاد البلد).

    ما هي قصة وجود "نادي" مخصص لتعليم التفاؤل؟
    بداية هناك معلومة أن المصريون أكثر سكان العالم تشاؤما؛ وهو ما خرجت به نتائج استطلاع عالمي ظهر منتصف العام الحالي أجرته مؤسسة "جالوب انترناشونال لقياس الرأي" فيما يتعلق بدرجة التفاؤل وبتصور الفرد لأوضاعه بعد خمس سنوات ورأيه في الحكومة وتوقعه لتغير حياته نحو الأفضل في عدد من البلدان كان من بينها مصر، هذه النتيجة كانت دافعا لجمعية "قلب كبير" لإنشاء "نادي تعلم التفاؤل" لتدريب أعضاءه على اكتساب مهارات التفاؤل وتغيير طريقة التفكير تجاه مواقف الحياة المختلفة ومقاومة الإحباط والتشاؤم والاكتئاب، من خلال خطوات عملية وتدريبات وألعاب بسيطة.

    وكيف يترجم هذا التشاؤم على المواطن المصري الآن؟
    للأسف المواطن المصري سواء كان صغيرا أو كبيرا تسيطر عليه الأحاسيس المتشائمة والتعميم السلبي على كافة المستويات السياسية والاجتماعية، مما يؤثر على انجازه ومشاعره وأفكاره وحتى صحته، وأصبح يردد مقولات يومية مثل "مفيش فايدة"، "كرهت عيشتي"، "كل الناس وحشة".

    تتحدثين عن خطوات عملية وتدريبات وألعاب بسيطة.. فكيف يتم ذلك؟
    يتم تدريب الأعضاء على عدد كبير جدا من الأمثلة والنماذج من الواقع لإكسابهم طريقة تفكير مختلفة، فهم يعايشون تدريبات من الحياة الشخصية والزوجية والاجتماعية والعمل والتعامل مع الأطفال، تقدم في جلسات جماعية ويشرف عليها أخصائي نفسي أو (قائد) لا يفرض رأيه على الناس ولكن يخرج بالرأي من خلال المتدربين أنفسهم.

    يعقب هذه الجلسات والتي يصل عددها إلى 7 جلسات ممارسة المتدرب بعض الألعاب  الممتعة تكون مكملة للتدريب على التفاؤل، تقسم هذه الألعاب إلى جزء بصري يعتمد على الألوان كالرسم وتكوين الصور والأشكال الورقية، وجزء سمعي يعتمد على الموسيقى، وجزء حركي بتحرك المتدربين وعمل حركات رياضية بأجسادهم، وهو ما يسهم بأن يخرج الفرد من مناخ أنه يستمع إلى محاضرة.

    ولماذا تم اختيار مسمى "نادي" تحديدا؟
    في هذه الجلسات يكون المتدربين على طبيعتهم دون رسميات بما يمكن تسميته جلسات "فضفضة"، لذا تم إطلاق مسمى "نادي" عليه لنقول للمتدربين أننا في مكان ممتع وليست محاضرات تدريبية تُقدم بشكل رسمي، وبالفعل هذا المسمى جذب كثيرا من الناس إليه وكان عاملا على نجاح الفكرة.

    لكن.. أليس ذلك نوعا من المبالغة فالتغيير عادة يكون صعبا؟
    نحن لا نقول شيئا بعيدا عن الواقع لكن نعترف به ومن ثم نحاول تعليم كيفية التعامل مع هذا الواقع، فلا ندعو لعدم الواقعية لكن ندعو المتدربين لأن يروا الواقع في أبهى صوره، لأن الناس تقول أنها اعتادت على التفكير بطريقة معينة، لذا نقول لهم أن الطباع قد لا تتغير ولكن طريقة التفكير يمكن أن تتغير وهناك فارق بين المعنيين.

    ما هي المدة التي يحتاجها الفرد للتدريب على التفاؤل؟
    تبلغ ساعات التدريب 18 ساعة فقط على 6 أسابيع، ورغم قصر المدة إلا أنها حققت نجاحاً لدى الكثير من المتدربين.

    وكيف يتم الحكم على نجاح فرد أو فشله في تعلم التفاؤل؟
    قبل الالتحاق بالنادي يفكر المتدرب في مشكلته أو أزمته بطريقة متشائمة وينتج عن ذلك أن يكون رد فعله متشائم وسلبي، أما بعد البرنامج عندما أعاد التفكير والتعامل في ذات المشكلة بطريقة مختلفة ينتج عن ذلك أن يصبح واقعي وطموح ومتفاءل.

    هل هناك عمر لتعلم التفاؤل؟
    لا، فـ "نادي التفاؤل" يستقبل أعضاؤه من كافة الأعمار، ولكن الفئة الأكثر إقبالا في عمر الشباب وأيضا من السيدات فهن أكثر إقبالا من الرجال؛ فالمرأة أكثر استعداد للحكي والكلام على عكس الرجل الذي يتسم بأنه عملي ولا يحب الكلام كثيرا.

    وما هو الجديد الذي يسعى إليه النادي؟
    يسعى النادي لزيادة خدماته واتساع جمهوره، لذا يستعد النادي قريبا للتوجه إلى طلاب المدارس، كما تفكر الجمعية أن تخصص يوم أسبوعي ثابت ودائم في برامجها للتفاؤل، حتى يكون هناك دعم لفكرة التفاؤل مع المتدرب حتى لا تحدث له انتكاسة ويتراجع مستوى تفاؤله.
    الفئة: مقالات متنوعة | أضاف: أحمدفوزى (18 من ديسمبر 2009) | الكاتب: عشرينات
    مشاهده: 402 | الترتيب: 2.0/1
    مجموع المقالات: 0
    إضافة تعليق يستطيع فقط المستخدمون المسجلون
    [ التسجيل | دخول ]
    دردشة-مصغرة
    200
    أكثر الصور مشاهدة
    أحدث المقالات
    [02 من يوليو 2010][مقالات متنوعة]
    قصه طريفه ذات معنى (0)
    [25 من يونيو 2010][مقالات متنوعة]
    الحياه مثلث متساوى الاضلاع (1)
    [09 من يونيو 2010][مقالات متنوعة]
    تفـــــــــــــــــــــــاءل (3)
    [14 من مارس 2010][مقالات شبابية]
    الدنيا عباره عن ماسنجر كبير حتي شوفوا كدا : (0)
    [12 من مارس 2010][مقالات دينية]
    ابــكِ على نفســـك (0)
    المدونات المشاهدة
    [29 من نوفمبر 2009][مدونات متنوعة]
    مدونة محبة الرحمن (0)
    [22 من ديسمبر 2009][مدونات متنوعة]
    مدونتي (1)
    [09 من فبراير 2010][مدونات متنوعة]
    ألبوم صور (1)
    عدادات المواد
    التعليقات: 233
    الصور: 69
    المدونات: 3
    الاخبار: 5
    التحميلات: 3
    المنشورات: 111
    سين وجيم : 7
    سجل الزوار : 17
    حكمة اليوم
    موواقع مفضلة
    قائمة الموقع
    عمر الوقع

    Copyright MyCorp © 2024
    استضافة مجانية - uCoz