طريقة الدخول |
|
|
إحصائية |
المتواجدون الان على الموقع : 1 الزوار المتواجدون الان على الموقع : 1 الاعضاء المتواجدون : 0 |
|
قائمة الموقع |
|
|
أخبار الساعة |
|
|
أكثر المواد تحميلا |
|
|
أحدث التعليقات |
انا اسمى ميرو بنت زى اى بنت عندها احلام فى بعضها بيتحقق والاخر بحاول انى احققه بحب القراءة ونفسى انى
موضوع قيم حبيبتي جزاكم الله خيرا
إنك لا تجنى من الشوك العنب ![color=green][b]
|
|
تحميل |
|
|
بيكاس |
|
|
أضف الى المفضلة |
|
|
|
| | |
|
عُمر.. من (الفرَشة) لـ (بوك ستور)
عمر بوك ستور".. مكان في قلب مصر استطاع خلال فترة بسيطة أن يحقق انتشارا
ونجاحا ملحوظا، فحجز لنفسه مكانا متميزا في عالم المكتبات، التي تخلت عن
سماتها التقليدية خلال السنوات القليلة الماضية وقدمت أنشطتها في خدمة
الثقافة والمثقفين خاصة الشباب منهم.
مؤسس المكان ليس كاتبا أو مفكرا.. هو شاب مصري بسيط في منتصف العشرينيات من عمره، اسمه "عمر سيد محمد"، أما مهنته فهي بيع الجرائد!.
يقول
عمر: "أنا بياع جرايد، بحب المهنة دي أوي وبحب الكتاب، وكان نفسي من صغري
يكون عندي مكتبه عشان أنا بحب الكتب وبحترم الناس اللي بتحب القراءة..
حلمي كان هو المكتبة, وللعلم العبد لله خريج كلية الحقوق بتقدير جيد, وناس
كتير قوي بعد ما خرجت مكتبة عمر بوك ستور للنور لما عرفوا إن صاحبها هو
بياع الجرايد صاحب الفرشة اللي في أول طلعت حرب كانت مفاجأة ليهم".
عمر
من مواليد الكيت كات.. بدأ رحلة الكفاح في الحياة منذ أن كان صغيرا لعشقه
لمهنة بيع الجرايد التي يعمل بها والده مما جعله يتعلم كيف يتحمل
المسئولية، "اشتغلت جرنالجي من 4 ابتدائي, وانتظمت في الشغلانة دي لغاية
ما وصلت للمرحلة الجامعية، ولم أشتغل على فرشة والدي اللي بقف عليها
حالياً, إنما اشتغلت مع واحد اسمه عم شعبان قدام الجامعة الأمريكية, وفضلت
معاه لغاية ما وصلت أولي إعدادي، شغلة الجرنالجي شغلة مقدسة لدرجة أن لما
كان بيفضل عندي جرايد لم تباع كنت آخذها لموقف الأتوبيس وأبيعها للناس
وكنت أقرأ الجرنال ورقة ورقة وأتكلم مع الناس وأتناقش معاهم".
سنوات
عمر الطويلة مع الكتب والجرائد ساعدته على اكتساب العديد من الخبرات
استطاع بها أن يفوز بثقة الزبائن، الذين كانوا يسألوه عن كتب معينة، وهنا
تكونت لديه فكرة عمل مكتبه لثقته أنها ستنال إعجابهم وتشجيعهم.
بدأ
عمر في تجهيز المكان بشارع طلعت حرب لعرض الكتب، لتبدأ الفكرة تظهر كواقع
ملموس حيث افتتحت المكتبة فعلياً في يونيو 2007، وكان له السبق في عرض كتب
كثيرة لها شهرتها حالياً.
فكرة المكتبة لم تقنع البعض، "فهناك من
حاولوا محاربتي منذ بدأ تأسيس المكان بتبليغ المصنفات, واعتراضهم أن واحد
بياع جرايد يفتح مكتبة، برغم أن من بعدي فتح 8 بياعين جرايد مكتبات، لأنهم
كانوا عايزين يخوضوا التجربة، لكن الحمد لله فهذه التحديات هي ضريبة تحقيق
الأحلام".
عن الأنشطة التي تقدمها المكتبة يقول صاحبها: "بخلاف بيع
وعرض الكتب، لدينا حفلات توقيع الكتب وندوات ثقافية، وكان لنا السبق في
احتضان حفلات مدونات مصر للجيب وغيرها من الحفلات، ولنا أكتر من نشاط
خارجي منها موزعين لبرنامج ساقية الصاوي ومجلة إحنا, كما ساهمنا في مهرجان
تبادل الكتب الأول بساقية الصاوي، والمساهمة بـ 5 كتب في كل فرع من فروع
جمعية رسالة، ونحن إحدى الرعاة الرئيسيين لمكتبة مستشفي 57357 والمشاركين
في فكرة تأسيس هذه المكتبة".
"الحفاظ على قيمة الكتاب وأن يصل ليد
كل الناس من الصغير للكبير" هو حلم عمر الذي يتمنى تحقيقه من خلال
المكتبة، أما أهدافه الأخرى: "أريد أن نحقق أننا أمة اقرأ.. من خلال أن
الكل يقرأ، ونسعى لتقديم كل ما هو جديد ومختلف، وأن اسم مكتبة عمر بوك
ستور ينال التقدير والاحترام من منافسيها قبل محبيها، وأن نكبر ويبقي لنا
فروع في أماكن كتير إن شاء الله ".
|
الفئة: مقالات متنوعة | أضاف: أحمدفوزى (18 من ديسمبر 2009)
| الكاتب: عشرينات
|
مشاهده: 521
| الترتيب: 0.0/0 |
إضافة تعليق يستطيع فقط المستخدمون المسجلون [ التسجيل | دخول ]
| |
| | |
|
دردشة-مصغرة |
|
|
أكثر الصور مشاهدة |
|
|
أحدث المقالات |
|
|
المدونات المشاهدة |
|
|
عدادات المواد |
التعليقات: 233 الصور: 69 المدونات: 3 الاخبار: 5 التحميلات: 3 المنشورات: 111 سين وجيم : 7 سجل الزوار : 17 |
|
حكمة اليوم |
|
|
موواقع مفضلة |
|
|
قائمة الموقع |
|
|
عمر الوقع |
|
|
|