أفكارنا سر نهضتنا الخميس, 19 من ديسمبر 2024, 5:01 PM
الرئيسية | التسجيل | دخول أهلاً بك ضيف | RSS
طريقة الدخول
إحصائية

المتواجدون الان على الموقع : 1
الزوار المتواجدون الان على الموقع : 1
الاعضاء المتواجدون : 0
قائمة الموقع
أخبار الساعة
أكثر الاعضاء نشاطا
  • ganna
  • أحمدفوزى
  • سوسو
  • mahmoud
  • loverrahma
  • أكثر المواد تحميلا
    [29 من نوفمبر 2009][ملفاتي]
    صور اسلامية (0)
    [29 من نوفمبر 2009][ملفاتي]
    برنامج وينرار (0)
    [29 من نوفمبر 2009][ملفاتي]
    دورة كمبيوتر متكاملة (3)
    أحدث التعليقات
    انا اسمى ميرو بنت زى اى بنت عندها احلام فى بعضها بيتحقق والاخر بحاول انى احققه بحب القراءة ونفسى انى

    موضوع قيم حبيبتي جزاكم الله خيرا

    إنك لا تجنى من الشوك العنب ![color=green][b]

    تحميل
    بيكاس
    أضف الى المفضلة
    الرئيسية » مقالات » مقالات متنوعة

    أنا حرة 2000

    أنا حرة 2000



    http://www.aminnet.info/work/8.jpg



    سيارة بيضاء تنطلق في سرعة...نقشت عليها رسومات غريبة وتنبعث منها موسيقي أكثر غرابة...تقودها فتاة في مقتبل العمر وتجلس رفيقتها إلي جوارها...تحيط بهما أدخنة السجائر التي تدخناها في شوارع القاهرة في ذلك الليل الساكن دون أن تقصد مكانا بعينه..سألت الرفيقة:إلى أين نذهب؟

    أجابتها:لا أدري.قولي أنتي..

    قالت الرفيقة وهى مازالت تتمايل علي أصوات تلك الموسيقي الصاخبة وبلهجة ماكرة :فلنذهب إلى تلك الكافيتريا حيث الصحبة والمرح.

    أجابتها الفتاة دون أن تحيل عينيها عن الطريق:لا.لا أريد الذهاب إلى هناك اليوم.

    قالت لها ذلك وهي تشعل بيدها اليسري سيجارة جديدة وتمسك بعجلة القيادة بيدها اليمني.

    سألت الرفيقة من جديد:ما الذي يغضبك اليوم؟

    أجابتها وعيناها مثبتتان كما هما على الطريق:الذي يغضبني كل يوم.

    عادت الرفيقة للاستفهام:إذن هي أمك وعمل أمك واجتماعات أمك المهمة التي لا تنتهي... أنا لا أفهم ما يضايقك...ربما تريد أمك أن تكون وزيرة في يوم ما،فما الذي يضايقك؟بل يجب أن تسعدي،فسيعطيك هذا برستيجا عندما يحدث،وسيعطيك الآن مزيدا من الحرية لانشغالها عنك.

    أجابت الفتاه في غضب:ليست أهلا كي تعطيني حريتي أو تمنعها عنى ..فحريتي ملكي وحدي.

    نظرت الرفيقة هي الأخرى إلي الطريق وقالت:أما أنا فمن حسن حظي أن أبوي يعتبران كل ما نفعله أنا وإخوتي من ضروريات أو ملازمات وضعنا الجديد الذي صرنا إليه،فكما تعلمين إننا من هؤلاء الذين يطلق عليهم محدثي نعمة..(تضحك في استخفاف)فلا شيء يهم سوي أن نستمتع بأوقاتنا كما يحلو لنا ،أضافت :أتعلمين أنى أرى فخر أبى و أمي ومباهاتهما بسلوكياتنا ومشاكلنا أمام أصحابهما ومعارفهما وهما يشكوان لهم أحوالنا...

    يشعران أن هذه مشاكل أبناء أصحاب الذوات،وهكذا يوجد ما يسمي بالاتفاق الضمني بيننا نحن الأطراف آباء وأبناء على أن يظل الوضع كما هو عليه وإن علت شكواهما من وقت إلي آخر.

    أخذت تضحك ضحكات عالية ولم يحرك ذلك ساكنا لدى الفتاة التي مازالت تحدق في الطريق وكأنها لا تراه.

    وقفت السيارة في إحدى الإشارات علقت الرفيقة في استخفاف.يمكنك أن تمضي وأن تكسري الإشارة ولا تخافي شيئا.فأبي يستطيع معالجة الأمر..دائما يستطيع معالجة الأمر.

    نظرت إليها وقالت:لا طاقة لي بزهق الأرواح....

    سكتت الرفيقة وأخذت تتمايل من جديد على صوت الموسيقي...لا تحفل الفتاتان بتلك النظرات التي ترمقهما من أصحاب السيارات المجاورة والتي يختلط فيها الاستهجان والاشمئزاز من كبار السن والنظرات الجريئة من الشباب..طالت الإشارة بعض الشيء ..بدا القلق يتسرب لنفس الفتاة وأخذت أصابعها تعلو وتهبط علي عجلة القيادة في تبادل وسرعة..أخذت تتلفت حولها يمينا ويسارا..وفجأة تسمرت عيناها على تلك اللافتة التي تحمل اسم الشارع الجانبي الذي يقع علي يسارها ..إنه هوا لشارع ..إنها أيضا تتذكر رقم البيت رقم 37..تتذكر اسم الشارع ورقم البيت كما لم تتذكر شيء من قبل ،لا تصدق أنها قريبة منها الآن لن يمنعها شيء من أن تتوجه إليها فلطالما تمنت ذلك لكنها لم تجرؤ من قبل،لكن الآن لا يمكنها الانتظار.يجب أن تتوجه إليها ..ساورها شك في أن تكون غيرت سكنها هذا ..لم تستجب له وقررت أن تذهب الآن..تذكرت رفيقتها..نظرت إليها وقالت:انزلي.

    أجابتها في دهشة:ماذا؟..قلت لكي انزلي لا أريد أحدا معي..استجابت الرفيقة،وغادرت السيارة وهى تقول لها:مجنونة أنتي .عقبت وهي تضحك ولكنني مثلك.وذهبت إلى التاكسي المجاور واستقلته..أما الفتاة فقد اتجهت يسارا في سرعة ودخلت هذا الشارع الجانبي ولم تتمهل في سيرها إلا عندما بلغت أرقام الثلاثينيات على المنازل.وظلت هكذا حتي وقفت أمام العمارة رقم 37..غادرت السيارة..قذفت بسيجارتها علي الأرض وداست عليها في ارتباك..سألت البواب الذي استهجن هيئتها عندما سألت عنها:أجابها بأنها تسكن في الدور الثاني شقة رقم 7 وقبل أن يخبرها بأن الأسانسر عطلان توجهت لتصعد درجات السلم..تشعر بأنها ترقي لتلمس قمة جبل شامخ تحيطها سحب السماء..اقتربت من الشقة..ازدادت نبضات قلبها واعتلت أناملها رعشة خفيفة..نظرت إلى هندامها ..تحاول أن تصلح من هيئتها ..ترجع شعرها إلى الخلف..تجمعه بكلتا يديها ..تحاول جذب السوستة لتقفل ذلك الجاكت الجلدي الذي ترتديه لتبدو أقل تبرجا..لا فائدة من ذلك لضيق الجاكت وقصره..لم يمنعها مظهرها من أن تكمل ما أتت من أجله..أمسكت بذلك المقبض النحاسي الذي يتوسط الباب ودقت مرتين..فتح الباب وطلت من خلفه فتاة فى السابعة سألتها الطفلة حضرتك عايزة مين؟ أجابتها:عاوزة ماما هي موجودة؟أدخلتها الفتاة الصغيرة بقولها : تفضلي..ووجهتها إلي غرفة الصالون وتركتها وهى تركض وتقول بصوت عال:أمي هناك ضيفة شكلها غريب تريد مقابلتك،أحرجتها ملحوظة الصغيرة،لكنها غالبت الشعور بالحرج وأخذت تنظر إلى ما يحيط بها..تشعر بالدفء يدب في أوصالها..تشعر بالجوع... شعورا غريبا لكنها جائعة بشدة..لم تجلس ظلت واقفة؟دخلت الغرفة سيدة في الأربعينيات يجللها وقار يضيف إلى عمرها مئات السنين..تنظر كل منهما للأخرى..تحدث الفتاة نفسها:إنها هي..هي بوجهها الباش الباسم رغم نظرة التساؤل التي تعلوه..

    أجابت:سؤالها الذي لم تسأله:ربما لا تعرفيني :لكنني أعرفك ميس أمال..كنت طالبة عندك منذ خمس سنوات والعنوان أتذكره منذ أمليته علينا ونحن نغادر المدرسة الإعدادية في نهاية العام.. انطلقت المضيفة فى ترحابها وكأنها عرفت ما يكفى وقالت:أهلا وسهلا تفضلي..ظلت الضيفة على صمتها دقائق تتأمل معلمتها وتعود بذاكرتها إلى الفصل حيث كانت تجلس في انتظار حصتها،كانت تنصت إلى كل ما تقول ولا تستجيب لزميلة تسأل عن شيء أو تود الحديث معها بأي تعليق أثناء الحصة.كانت تثق بتدينها ليس فقط لارتدائها الحجاب ولكن لأن قولها كان دائما وبشهادة الجميع يوافق عملها.كانت وكانت...أحست أن صمتها قد طال وأن هذا ليس من الذوق وبخاصة مع معلمتها..ودت أن تجيب سؤالا آخر لم يسأل عن سبب الزيارة ،لكن الكلمات تلعثمت علي شفتيها وخرجت متقطعة لا تحمل معني بقولها:لقد أتيت لأنني..لأنك..لأن البيت..كان..

    قاطعتها معلمتها لتهون عليها: لا يهم لماذا أتيت فهذا يسعدني والآن أأعد لكي كوبا من الليمون أم تفضلين كوبا من الشاي الساخن؟

    أجابت في تلقائية ومن دون تفكير:بل أنا جائعة..هل يمكنني أن آكل أي شيء..دهشت المعلمة لثوان،لكنها أخفت دهشتها سريعا بابتسامة حانية وقالت طبعا..أحضرت لها طعاما وأصرت الفتاة علي أن تظل معها وهي تأكل إن كان ليس لديها مانع..استجابت المعلمة..انتهت من الطعام.أخذت تشرب شايها الساخن وبدأت في الحديث وهي تنظر إلى معلمتها نظرة الإجلال والإكبار التي لا تتبدل...منذ أن انتقلت للمدرسة الثانوية وأنا أفتقدك..أفتقد أثرك في حياتي فأنتي الشيء الوحيد الإسلامي في حياتي ..تمرست مطابقة أقوال الجميع مع أفعالهم،فكنت أجد دائما فجوة تكبر وتصغر باختلافهم..ظللت وحدك في منزلة الصدق مع النفس والآخرين في القول والعمل..والأحاديث الدينية التي كنت أستمع إليها من وقت إلي أخر –بعد أحاديثك التي كانت رغم تدينها ترتبط دائما بواقع نعيشه-أقول إن تلك الأحاديث الدينية أصبحت لا أفهمها وأشعر بأنها لغز قديم أحتاج إلي من يترجمها لي..أصبح صوت الأذان فقط هو ما أفهمه وما يريحني رغم أنى لا أصلي..هناك حنين داخلي كي أتقرب من الله لكنني لا أستطيع رغم حبي له...

    اغرورقت عيناها بالدموع..فاضت عنها..سالت على وجنتيها رغم أن نبرات صوتها ظلت هادئة.

    شخصت نظراتها وبعد أن كانت لا تتحول عن مدرستها أصبحت عالقة بأحد أركان الغرفة..استطردت في الحديث..ربما يحدث ذلك لأنني أفتقد حياة الأسرة فأبي وأمي-وكآباء وأمهات كثروا في حياتنا- يعيشان منعزلين عن بعضهما وعني أنا وإخوتي أيضا..تريد أمي أن تثبت ذاتها في عملها..ألا يجب أن تثبتها في بيتها ومع أولادها أولا؟!وبين الطموح المادي اللانهائي لأبي رجل الأعمال،والطموح الوظيفي الذي لا يعرف حدودا لأمي..ضعت وضاع إخوتي..كنت أتمني أن نتقارب أنا وإخوتي لنصطنع علاقة أسرية تجمعنا،لكن والدي وربما بتعمد وفرا لنا من العطايا والإمكانيات ما يلهينا عن بعضنا البعض حتى لا نكون فريقا ضدهم..ما يهم أمي هو ألا نتأخر خارج البيت ولا تدرى أن إخوتي الشباب يفعلون من الموبقات داخل المنزل ما يغنيهم عن فعله خارجه... لا أنسي أنني قضيت في غرفتي ثلاثة أيام مريضة بالأنفلونزا ولم تدرك أمي ذلك..تسمع دائما من الدادة أهم جزء في الجملة وهو بدايتها:أننا في غرفنا،وباقي الحديث لا يصل إلي مسامعها..

    ازداد سيل دموعها ومازال صوتها هادئا رغم الألم والحزن اللذين يغلفانه.

    عادت تتحدث:بعد شفائي من مرضي هذا لم أعد أهتم بشيء،أعطيت لنفسي حرية مطلقة في أن أفعل ما أشاء وقتما أشاء..وأصبحت لا أعبأ بصراخ أمي عندما أتأخر خارج البيت بل كنت أتعمد ذلك لأؤكد عصياني لها..كنت أتذكر دائما حديثك عن عقوق الأبناء وأتذكر أيضا عقوق الوالدين لأبنائهما وهذا ما فعله أبواي معنا..لم يتذكرا لنا سوي حقوق مادية يسرفان في بذلها لنا..لذلك لا أندم علي عقوقي لهما..ولكن لا أدرى،فرغم حريتي المطلقة تلك لا أشعر بالسعادة..أصبحت أفعل أشياء أنكرها علي شخصيتي..أصبحت لي عادات رذيلة..ورغم قوة إرادتي إلا أنني أوهنتها بما أفعل..أشعر بالضياع ولا أريد ذلك..فالله في قلبي ورغم كل شيء أحسن الاعتقاد فيه..

    هنا بدأت المعلمة في الحديث بعد أن انتقلت إلي جوارها وقالت:..بنيتي من يحسن الاعتقاد في الله يحسن العمل بما يرضي الله فمقولة،(إن الله في قلبي،وإن النية حسنة)لا تغني عن حسن العمل والبعد عما يغضب الله،يقولون (نحسن الظن بالله)،وكذبوا لو أحسنوا الظن لأحسنوا العمل.

    وسألتها المعلمة قائلة:أريد أن أطرح عليك سؤالا مهما.

    أجابتها: تفضلي.

    هل تعتقدين أن الله يظلم عباده مهما قست عليهم الأقدار؟

    فهمت،تقصدين أنني أستحق ما أنا فيه..أستحق أبوي هذين.

    لا..ليس هذا ما أقصده ولن أتحدث الآن عن أبويك أو عما يخصهما مما ذكرت.

    ما يهمني أن أتحدث عنه الآن هو أنت..كم عمرك الآن:عشرون عاما؟

    أجابت: نعم هذا هو عمري.

    المعلمة:وهذا هو ما أتحدث عنه..فرغم إلقائك اللوم علي والديك فيما وصلت إليه..ورغم أني لا أنكر ذلك الدور المهم الذي يلعبه الآباء في حياة الأبناء سلبا أو إيجابا،إلا أن هذا ليس كل شيء،وإلا ما حوسب الإنسان عما يأتي من أفعال بل يحاسب أبواه دائما.

    قاطعتها بإصرار:وأنا أعتقد أن الله سيحاسب والدي عما يفعلانه بي وبإخوتي.

    أكملت المعلمة حديثها:لا أنكر ذلك إن كان نهجهما معكم كما ذكرت،ولكنني أتحدث معك عما بعد ذلك.وستحاسبين أنت أيضا لأنك لست طفلة،بل بلغت ويحاسب الله البالغين عن أفعالهم،لأن الله قد منح عباده جميعا ما يميزهم عن سائر المخلوقات وهو الإرادة..

    فما ذكرتيه عن أبويك لا يري إسلامنا أنه قدر أبدي لا تستطيعين الفكاك منه وما تأتينه من أفعال خاطئة ليس عقوقا لوالديك إلا بشكل ثانوى، أما فكرة العقوق أو البر بهما فلا تتحقق الآن،بل عندما يحتاجان إليك لكبر سن أو مرض أو ما شابه..ساعتئذ يأتي العقوق أو البر في أقوى صوره..وكما أجاز الإسلام أخذ الحقوق،أجاز أيضا العفو والصفح..وقتها ستكون لك الحرية في العقوق أو الغفران والبر،أما الآن فأنت عاقة لنفسك..عاقة لذاتك ووجودك الذي منحك الله إياه لتوظفي نعمه عليك فيما يفيدك ويفيد الآخرين من حولك..

    مازالت تبكي:أو أستطيع؟أو يمكن أن أكون كما أتمنى وكما يرضي الله؟

    أجابتها:أتعلمين..يقول عنا المؤرخون أننا أمه عجيبة،أتدرين لماذا؟لأن رجالا كصهيب الرومي وبلال الحبشي وسلمان الفارسي وعمر ابن الخطاب،قد أتوا من مجتمعات شتي،وعادات شتي وجهالات شتي لكنهم صهروا من جديد في بوتقة الإسلام..وتلك البوتقة عجيبة،فمن يختارها تذيب فيه كل خبيث وتخرجه فقط بأحسن ما فيه،وتضيف عليه الكثير والكثير من رضا الله وبركاته…

    وفيما يتعلق بك فأنا أشعر بأن الله يريد لك خيرا كثيرا؛لأننا علي أبواب شهر رمضان الكريم فكم كنت أحدث نفسي عندما أشعر بتكدر لها وافتقاد بعض الشعور بأمن النفس وجمع الشمل علي تقى الله...كنت أحدثها راجية(كم أحتاج إلى رمضان..شهر الخيرات) انتهزي رمضان يا بنيتي وسأساعدك..أحضرت لها كتابا صغيرا وأعطته إياها وهي تقول:إنه قبسات من حياة الرسول وأحسبك تحتاجين إلي قراءته..وفي المرات القادمة التي ستأتين فيها إلي سأعطيك كتابا عن الحرية في الإسلام فأنت بحاجة إليه أيضا.

    أجابتها الفتاة في سعادة وبعد أن استأذنت في الانصراف:أريد أن أقول الكثير والكثير،وأعلم أنك ستساعدينني وتعلمينني كما كنت دوما تفعلين.

    أجابتها معلمتها بابتسامة عريضة وهي تتجه إلي باب الشقة:إن شاء الله..

    ودعتها الفتاه قائلة:عندما أأتي المرة القادمة لن تكون هذه هيئتي.

    أجابتها معلمتها في ثقة:أعلم ذلك.لكن اجتهدي في أن تغيري صحبتك؟فالمرء علي دين خليله.

    قالت:أفعل إن شاء الله.

    الفئة: مقالات متنوعة | أضاف: loverrahma (16 من ديسمبر 2009) | الكاتب: سمية شاهين
    مشاهده: 568 | تعليقات: 3 | الترتيب: 0.0/0
    مجموع المقالات: 3
    0  
    3 سوسو   (01 من يناير 2010 12:39 PM) [مادة]
    راااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااائع


    0  
    2 ganna   (17 من ديسمبر 2009 6:28 PM) [مادة]
    موضوع في غاااااااااااااااااااااااااااااااااااية الروعة جزاكم الله خيرا حبيبتي رحمة وجعله الله في ميزان حسناتك اللهم اميييييييييين


    0  
    1 mahmoud   (16 من ديسمبر 2009 8:55 PM) [مادة]
    جزاكى الله عنا وعن جميع المسلمين خيرااااااااااا كثيراااااااا
    موضوع رائع يا رحمةhttp://forums.ozkorallah.com/attachments/1472d1180356395t/


    إضافة تعليق يستطيع فقط المستخدمون المسجلون
    [ التسجيل | دخول ]
    دردشة-مصغرة
    200
    أكثر الصور مشاهدة
    أحدث المقالات
    [02 من يوليو 2010][مقالات متنوعة]
    قصه طريفه ذات معنى (0)
    [25 من يونيو 2010][مقالات متنوعة]
    الحياه مثلث متساوى الاضلاع (1)
    [09 من يونيو 2010][مقالات متنوعة]
    تفـــــــــــــــــــــــاءل (3)
    [14 من مارس 2010][مقالات شبابية]
    الدنيا عباره عن ماسنجر كبير حتي شوفوا كدا : (0)
    [12 من مارس 2010][مقالات دينية]
    ابــكِ على نفســـك (0)
    المدونات المشاهدة
    [29 من نوفمبر 2009][مدونات متنوعة]
    مدونة محبة الرحمن (0)
    [22 من ديسمبر 2009][مدونات متنوعة]
    مدونتي (1)
    [09 من فبراير 2010][مدونات متنوعة]
    ألبوم صور (1)
    عدادات المواد
    التعليقات: 233
    الصور: 69
    المدونات: 3
    الاخبار: 5
    التحميلات: 3
    المنشورات: 111
    سين وجيم : 7
    سجل الزوار : 17
    حكمة اليوم
    موواقع مفضلة
    قائمة الموقع
    عمر الوقع

    Copyright MyCorp © 2024
    استضافة مجانية - uCoz